.•° أهـــلاً وســهــلاً °•.
ورود تبحث عن الحب...بقلمي Noor-KMOOOW

شرفتنا بدخولك المنتدى .. نتمنى لك إقامة راقية في رواق منتدياتنا ..
.•° أهـــلاً وســهــلاً °•.
ورود تبحث عن الحب...بقلمي Noor-KMOOOW

شرفتنا بدخولك المنتدى .. نتمنى لك إقامة راقية في رواق منتدياتنا ..
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر | 
 

 ورود تبحث عن الحب...بقلمي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر


زائر

معلومات إضافية

ورود تبحث عن الحب...بقلمي Empty
مُساهمةموضوع: ورود تبحث عن الحب...بقلمي   ورود تبحث عن الحب...بقلمي Emptyالخميس أبريل 30, 2009 6:33 pm

هذه القصه قد تحدث في أي بيت خليجي تحكمه العادات والتقاليد ...تحكمه نظرة الاهل على ان البنت قد تجلب العار في أي لحظة ...تحكمه على ان البنت مجرد الة يتحكمون بها ...لا انكر حبنا لأهلنا ولكن أين احساس القلب ؟؟ اين الامان الموجود في بيوت أهلنا ؟؟ اين الثقة ...اين هي روحنا وراحتنا ...؟؟؟
عبير بنت طموحة حالمة مجتهدة حققت حلمها ودخلت الجامعة بالرغم من تعقيدات اهلها ونظرتهم للحياة تخصصت في المجال العلمي (كلية العلوم) دخولها الجامعة وتكوينها لصداقات كثيرة مع البنات لم يمنع هذا من تدخل اهلها في كل شيء ...تحس بتحكمهم وعدم الثقة ..لكنها انسانة تملك قلب واحساس ...اهلها ليسوا من النوع الحنون والذي يسألون عن بناتهم شو سويتي ..او شو تآكلي زين كيف الاكل كيف السكن وين طلعتي .؟؟ المهم عندهم التحكم كانت تمر ع عبير شهور من دون ما يتصلوا فيها او يسالوا اذا كانت محتاجة شيء ...المهم عندهم انها بعدين راح تتوظف وتجيب الفلوس ...عبير طلعت من محيط اهلها بس ما تغلبت ع خوفها منهم وتفكيرها الدائم شو يخبي القدر من هموم ومشاكل ...
في غرفة السكن كان معها مها وايمان ...مها من نفس منطقتها كانت معها وايد تحس براحة وياها لانها تفهمها وتقدر مشاكلها ..مها انسانه خيالية لأبعد الحدود تحب الاحلام تكتب خواطرها وقصص كثيرة تنسيها الكثيرة من مشاكل الحياة وتحكم اهلها ايضا ...ايمان البنت الحساسة العاطفية الي تنجرف ويا قلبها ..اما في الغرفة المجاورة لغرفتهن ...كانت معاهم في الشلة مريم بنت تحب الدراسة بس حبوبة وتساعد برجها العذراء برج جريء بس ما يحس في الاخرين كثير ...هاي هي الشلة ..اربعة بنات حبوبات طيبات الجميع يحبهن بصدق شلتهن فيها الحب والتفاهم وكل وحدة تقدر الثانية يساعدن بعض والحمد لله ....مرت سنوات الدراسة ولا احلا من كذا ..وجت السنة الاخيرة من الدراسة وخف ضغط الدراسة شوي لان تقريبا السنة الاخيرة اغلبيتها تدريب ... عبير ومها كانوا في جروب واحد اما ايمان مريم في جروب آخر ...ايام التدريب كانت بالنسبة للشلة ايام حلوة رائعة تعرفن ع مجتمع ثاني حياة جديدة ...كل التدريب كان في الجامعة تقريبا ...
عبير البنت الحالمة ها هي سوف تتغير حياتها من بعد دخول خالد حياتها ...خالد شاب متخرج من الجامعة يتلقى تدريبه فيها ...كان خالد ظمن جروب عبير ومها ..خالد شاب طيب حبوب من قبل اصدقائه واهله وخاصة امه التي تحبه وتدلله ..كانت تمر ايام التدريب بشكل رائع وجميل ...وها قد قاربت ايام التدريب ع الانتهاء لاحظت مها اعجاب خالد في عبير لكن عبير كانت تتهرب من كل هذا لانها تعرف نفسها ومدى الخوف من هذا التفكير ...التفكير في الحب والاعجاب .......
وها قد قاربت السنه ع الانتهاء وبدت الشله في توظيب الاغراض للرحيل الى المجهول ..الرحيل الى عالم الاهل وكبت الحرية والتحكم حتى في الضحك واللعب ...بدا الحزن يعتلي وجه عبير ومها وايمان ومريم ...وجميع البنات الاخريات لان ايام السكن والاحساس الرائع الذي كان يجمع الشله لا يمكن ان يتكرر الا اذا اجتمعن مره اخرى انشاله ....وقبل يومين من الرحيل ...جت الى غرفة عبير والبنات بنت تصغرهم بسنتين من كلية الاداب ...مرحبا اريد لو سمحتن عبير ...هلا والله انا عبير ..ممكن نطلع برا شوي اريدك في موضوع وبخبرك من انا ..طلعت عبير معاه والكل مستغرب شو السالفة بس مها حست ان الموضوع يخص خالد احساسها كان دوم يصيب ...تاخرت عبير لمدة ثلاث ساعات تقريبا وعاد البنات متشوقات يعرفن شو صاير ...ووصلت عبير وشكلها مستحية وفرحانة ..وطلع احساس مها في محله ..وجلسن ع شكل دائرة يسمعن عبير ..هذيك سميه خت خالد ..تخبرني ان خالد معجب فيني وبتصرفاتي وتعاملي في الجروب ..وخلاها تجي عشان تجس النبض اذا كنت مرتبطة او لا ...وخذت رقم تليفوني ..وبدوري خذيت رقمها ...شفتن ما خبرتكن باحساسي ..هيه والله ما شاء الله يا مها ...وانزين واني شو رايك بالموضوع ..عيل انا ليش اخبركن عشان تساعدني واعرف راي كل وحدة ...؟؟؟
مها...بصراحة تعرفن راي بالحب هو شيء جميل بس يقوم ع اسس صحيحة واعتقد ان خالد انسان اوكي دليل ع هذا انه طرش اخته ..يعني قصده كل خير وما في حاجة تمنع انك تكلميه وتعرفيه بوجود اخته ...
ايمان ...بصراحه السالفة يبالها الحذر والحرص ..ولا تنجرفي وراء سراب ...
مريم ...انا مع راي امون لان السالفة يبالها حذر وانتن تعرفن الشباب يبو يتسلوا فقط ...
كل وحدة قالت الي عندها ..وعبير احتارت بس قلبها رتاح شوي لاخت خالد حستها بصدق انهم ناس زينين ..والي ريحها كلام مها الانسانه القريبة منها وتعرف كل اسرارها ...
وجاء يوم الرحيل والدموع حضرت وزينت وجوه الشلة الي راح تفترق ...مها وعبير طبعا من نفس المنطقة ومريم بعد ..اما ايمان فمنطقتها بعيدة ...مها وعبير راحن في نفس الباص ..ومريم في باص ثاني ...اما ايمان فجا اخوها يشلها ...وطول الطريق عبير ومها يسولفن عن خالد وتصرفاته وشكله ..ومها تعلق وتضحك ..وكان مسجات سمية ما تنقطع عن عبير تخبرها ان خالد يسلم عليه ويتمنا انها تكون من نصيبه .وانه يريد يكلمها بس عبير ترددت بالرد شاورت مها ..قالتلها عيل كيف بتعرفيه اذا ما كلمتيه ...عبير ردت ع اخته وقالت اوكي انشاله خير ..وبدورها رسلت رقم خالد .. حفظته عبير ع طول لانها من طبعها تحب تحفظ الارقام ع طول ..وعاد هذا مو أي رقم هذا رقم سعيد الحظ ...
ووصلت كل وحدة بيتها مها تأقلمت مع الوضع ع طول لان اهلها عقليتهم غير عن اهل عبير الي حصلت صعوبة شوي في التأقلم ..تعودت ع الضحك وانها تسولف مع هذي وهذيك ..تضحك وتعلق ..بس اهلها صعبين جدا تحس بانها غريبة عنهم الي يصبرها بس وجود ختها الصغيرة شهد ...ووجود خالد بحياتها ...
اهل مها وعبير هم اهل مادة ومكانة اجتماعية ..اهل شيوخ لا ينظرون لاحد الا اذا كان من نفس العائلة او اعلى منهم لذلك تجد مها تهرب الى كتاباتها وقصصها وخيالها الرائع ..اما عبير فلم تجد الا خالد الذي جعلها تحس بنفسها وكيانها هي لم ترتكب أثم لم تخطي لم تتعدا عاداتنا وتقاليدنا ...
هذي بعض كتابات مها من دفترها الازرق ..

نعشق ونتوه ..نحب ونتعذب ..
نحلم ونضيع ..
نصرخ ونندم ..قلب جريح وحب يموت ..
حلم ياتي وحلم يرحل ..
صمت مخيف ووحده تقتل ..
فراق ياتي وذكرى تظل ...

مرت الاشهر ع حالها كل الشلة افترقن بقت الاتصالات فقط للتعبير عن مدى الشوق لايام السكن ايام الضحك واللعب والروح والاحساس ..كل وحدة مع عالمها الآن ...
والحمد لله تعينت مها وعبير في نفس المكان في الكلية التابعة لمنطقتهن ..وكذلك مريم تعينت في المدرسة في قسم المختبر ..وايمان ايضا تعينت والحمد لله ..
عبير مرتاحة اكثر بوجود مها معها لانها الصديقة الوحيدة التي تفهمها وتقدر مدى معاناتها مع اهلها وتعقيدهم للامور ...العمل كان رائع ومريح جدا عرف الجميع مدا تعلق مها وعبير ببعضهن ...ولا ننسا خالد ففي الدوام المكان الوحيد الذي تقدر عبير ان تكلمه ..في البيت مجرد مسجات بينهم ...خالد يحبها يحترمها جدا لكنه عصبي ..يرتاح لمها يعتبرها اخت له لان عبير تحكي دايما عنها وعن مدى صدقها معها ...ومرت الايام والاشهر وعلاقة خالد مع عبير مستمره من خلال التليفون ..لذلك قرر خالد ان ياتي ويخطبها من اهلها ..فرحت عبير طبعا بذلك لانها حست بمدى صدق خالد معها وانه لن يتخلا عنها ...لانه يعشقها ويحبها وهي تحبه وتموت عليه وتغار بعد من كل وحدة تطالعه..

أحببته .. فحملت ورودي وشموعي ...
حبه اسكنني في قصور العشق والهوى ...
شربت من الرومانسية أنهار حملتني بين أسطر حكايات العشاق والمحبين
لست أدري ما هو حبه لي ؟؟ أحببته وما عرفت طريق عودتي
سافرت بين شموعي ومع زوايا حياتي وحبي له .... (من كتابات مها )

فرحت مها ايضا لعبير لانها حست مدى سعادتها لقرار خالد بانه سوف ياتي ويعلن امام الجميع عن مدى صدقه وحبه وخوفه ع حبيبته عبير من كلام الناس اذا علم حد بعلاقتهم ...حدد خالد لعبير متا سوف ياتي ؟؟؟
انتظرت عبير بكل لهفة وشوق هذاك اليوم ..بس بداخلها خوف ورهبة من اهلها ..؟؟ وجا خالد ومعاه ابوه وعمه لاهل عبير ..بس الي صار ما كان في البال او في الخاطر ..قابلهم ابوها بكل رحابة وكرم بس هذا ما دايما يدل ع تقبلهم للامر رد عليهم ع طول قالهم ما عندنا بنات للزواج وبناتنا ما يطلعن للغريب عبير محجوزة حق ولد خالتها ...واستاذن خالد واهله وراحو وقلب خالد منصدم حس انه بيغما عليه ..اما عبير مسكينة حصلت من ابوها الاهانة حسسها انها لطخت اسمهم في التراب ..اخوها حسين الي اصغر منها بسنتين ضربها وقالها كيف عرفتيه وفتش في تليفونها وحصل رقم متكرر ومسجات غزل وشك واتصل من تليفونه ع الرقم وكان بصدق رقم خالد وسب خالد سب وقاله اذا قربت من اختي والله لاقتلك ..حسين اخ قاسي كلب بمعنى الكلمة ما عنده رحمة ..ابوها عطاه كل السلطة ع بناته ..خذ التليفون عنها وقالها بتطلعك من الشغل بتشوفي يا متعلمه ...اما ام عبير فكانت مع ولدها حتى ما طيبت خاطر بنتها او نصحتها ..بالعكس قعدت تزيد النار حطب ...ركضت عبير ع حجرتها خواتها الكبار مالهن كلمة ابد ولا كانهن موجودات ..وختها شهد تصيح ما تعرف ليش تصيح عبير ...مها حست في عبير لانها لم تتصل لتخبرها بما حدث ..اتصلت ع تليفون عبير الجوال وجدته مغلق خافت اكثر ..اضطرت تتصل ع البيت ..سألت عنها شل السماعة حسين قالها من معي قالتله مها هو يعرف مها واهلها ..جت عبير ونظرات حسين قاتلة كانها سوت جريمه ...خبرت مها بكل شيء صار وقالتلها تآخذلها اجازة من الدوام ع الاقل اسبوع ...سكرت مها من عند عبير وهي تصيح خافت امها تشوفها او خواتها ويسألنها شو فيني ..خبت حزنها وراحت تكتب وبس لان ما بيدها تسوي شيء لرفيقة عمرها ...


ايامي تمضي بين رحيلي ورحيل من احب
لست حزينه ...ولكني جريحة ..الجرح تظل ذكرياته
واظل اتذكر اشياء صارت واشياء حلمت بها
ان احساسي ملك لقلبي وحبي وفرحي ...
ايامي تمضي مع من احب ..
وسوف يرحل ..وارحل انا مع ذكرياتي .....

يمضي الاسبوع وتلتقي الصديقتان ..والدموع تزين اللقاء ..تعاني عبير من انهيار حاد كرهت كل شيء لان معاملة اهلها جعلت الجميع يسال شو فيها عبير نظرات الناس تسال وين الضحك والتفاؤل في وجه بنت بريئة مثل عبير
شو ذنب البنت اذا حبت واختارت شريك حياتها هل عيب ..حرام او بس المجتمع فرض هذه النظرة للبنت بانها مجرد الة يحركها الاهل ويتحكمون حتى في احساسها ...لست اقول بان كل المجتمع الخليجي هكذا ..لكن صدقوني كل الاهل تفكيرهم هكذا ...لا اريد ان افضح احد او ان اروي قصة عن صديقاتي ...بالعكس انا اريد ان يحس كل من يقرا قصتي بمدى معاناة البنت داخل بيت اهلها ...يرفضون ان تتطلع او تزور احد من صديقاتها ..يقولون لها كلمي هذي لانها بنت ناس ولا تكلمي هذي ...ليش تتكلمي وايد في التليفون ...شو صاير معك منو كلمتي ليش تضحكي وين وديتي فلوسك ...؟؟؟ اسئلة ما تخلص واستجواب دائم وتحكم قاتل .....
عبير خسرت الحياة خسرت الاحساس بانها كائن حي له اهتمامات ومشاعر كل هذا انتهى من يوم ما اهلها جردوها من كل شيء وقعدوا يحاسبوها ..شو راح تسوي ؟؟ بتحاول تنتحر ؟؟ بتنسى ؟؟؟ لا طبعا هي انسانة مؤمنة بالله وهذا ابتلاء من عنده ...بتنسى كيف تنسى انسان حبها بصدق انسان حسسها بقيمتها ...انسان حاول مع اهلها مرتين جاء وطلبها بالحلال شو يريدوا اهلها ..انها تهرب معه وتتزوج من ورائهم ..والله بعد بيتبعوها ويقتلوها هي ووياه ..
الشلة ما قدرت تساعد عبير كل الي يقدرن يسونه المواساة المعنوية يصبرنها ويضحكنها شوي ...مها ترا ما مقصرة معاها ...بس يارب تساعد كل بنت مرت بمشكلة من هذا القبيل ...

مع شمس صباح جميل ومغرد...
حملت معي اوراقي وورودي ...
جلست بنفس المكان ارسم لوحة لقاء ووداع
رسمت دموع قد مسحت الوان الحياة ...
دموع جردت معنى الحب ...هناك بنفس المكان تاهت
عيوني بين رؤية دموعي وكتاباتي ..اكره ضعفي مع ما اكتب
دموعي جعلت حياتي تسكن في ظلم وظلام ...
في هذا المكان ..عرفت الحب ..ومعنى التضحية ... ( كتابات مها )

هذه القصة كتاب مفتوح ...احداثها تتجدد ..عبير لا تزال ع حالها ..اهلها يريدوا ان يغصبوها ويزوجوها بولد خالتها حتى لا تفضحهم هذا كلام حسين القاسي ..كل شيء يخصها مراقب حتى جلوسها في غرفتها مشكوك فيه ...ليش يا دنيا ..ليش الطيب يتعذب كذي ...لم تنسى عبير خالد لا تزال تكلمه من وراء اهلها بعد مرت ع ظروفها هذي سنة ..سمحوا لها انها تستعمل تليفونها ...عطوها بعض خصوصيتها ..لا بساندها في البيت الا خواتها اما امها فهي قاسية كل شيء عندها ولدها حسين وبس ...يا ترا من الصح نحنا او اهلنا ...قصة عبير تتكرر في كل البيوت بس بتفاوت معين وع حسب عقلية الاهل ...لكن لحد وين راح تستمر العلاقة ..وين بتنتهي القصة ..؟؟؟

قصة كتبتها ...
جروح تاتي ..ودموع تجرح ..
حياة قاسية ..روح تائهة ..
ابحث من حولي لا اجد سوى ورود ذابلة ...
ارحل هنا وارحل هناك ..
قصتي عن مشوار حياة ...قصتي هي روح حزينة ...
اسمع اصوات ..اسمع موسيقى ...لاني احاول ان اخفي
صرخات الزمن المر ...
اركض الى هناك ..اجد اوراقي قد بعثرت مع حكايات العشاق ...
جروح نازفة ...جروح باردة ... ودموع حارة....
هذي قصة زمان ...قصة عذاب
قصة الم ..وآه يا زمن .. ( كتابات مها )

لم تنتهي القصة ...وسوف تتكرر مع أي واحدة اخرى ...لكني ابعث تحية سلام لكل من احبني... لكل انسان عرفني ... واقول لا تزال قصة عبير مفتوحة ..ولا تزال تصارع من اجل حبها ..ويا رب ساعدها وساعد كل انسان يكون في محنة .....
ولا تزال مها تكتب وتكتب ...لا تزال تنتظر فارس احلامها ...الفارس الذي يحمل اسم نديم ...لكنها سعيدة بالرغم من وحدتها ...قصصها وخواطرها سوف تصل في يوم من الايام الى مسامع العشاق والمحبين ...
ايمان هي ايمان لم تتغير ...لا تزال حساسة ...تبحث عن حبيبها الذي سافر ...هي مخطوبة لانسان تكاد لا تعرفه .. استسلمت للواقع ...لم تستطع ان تجد ملجأ اخر سوا الهروب ...
مريم ..تائهة تبحث عن ذاك وذاك ..لم تجد بعد من ياخذ عقلها وقلبها ...كانها لا تزال مراهقة ...اصبحت تنتبه لعملها في الوقت الحالي ...تركت هموم القلب بعيدا ....


ورود تبحث عن الحب ......
20/3/2006
توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنين الشوق
حنين الشوق


صيدلي نشيط جدا

صيدلي نشيط جدا
معلومات إضافية
تـاريخ التسـجـيل : 01/02/2009
الجنس : ذكر
المشاركات : 138
الــــعــــمـــــر : 35
نـــــقـــاط : 153
الســــمـعــــة : 2

ورود تبحث عن الحب...بقلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: ورود تبحث عن الحب...بقلمي   ورود تبحث عن الحب...بقلمي Emptyالجمعة مايو 01, 2009 2:22 am

ما شاء الله روعه.......
توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ورود تبحث عن الحب...بقلمي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» من أجل الحب...!!!بقلمي
» الحب الصامت..بقلمي
» خلفيات ازهار , ورود للأيفون
» الصامت ...بقلمي
» بقلمي ..التواصل..Intercommunication
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ㋡ 彡 • الصَيْدليَةُ الأَدَبِيَةِ• ミ ㋡ :: ღ صيدلية القصص والروايات ღ-
©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع
ليس كل ما ينشر هنا يعبر عن وجهة نظر الإدارة | اعلان نصي | اعلان نصي