في الجامعة .. يمكن حوالي الثالثة إلا ربع ظهرا .... مشت هالآدمية تلتوي بلحافها ،.،.،.، تضحك وأنا ف اللكزس الأسود ترى فيني طبع أغض من بصري وأرد أشوف في من شافها ،.،.،.، كلما تلف عوينها ... ادميعها منها نبع .. اعوينها سفينة ... رمشينها مجدافها ..! ،.،.،.، ف يدينها كتابين والخنصر به شيء لمع ! خاتم ذهب برق بعين الشمس ثم (ن) لافها ،.،.،.، الصوت وادي من على قمة جبل طارق دفع والمهرة ياسيدي ترى هي تنعرف بأوصافها ،.،.،.، الراعبي فيها سجع والسامري فيها سجع كل الحمام اللي ف روما جت تبوس أكتافها ،.،.،.، لا حطت الترمومتر في فمها .. أوووه ارتفع حرارة الجسم الندي صب العرق بردافها ،.،.،.، سبحان ربي كن زهر الأرض ف الخد انزرع كن العطر من عايلتها .... والفراش أولافها ،.،.،.، لو شفت وش سوى القلم من يدها لما وقع قد رسم ف الأرض حب من تحت اشرافها ،.،.،.، شلت كذا النظارة اشويه ورا نور (ن) سطع من عينها كن القمر ساطع على مشرافها .! ،.،.،.، شعراتها منا سبع ... وشعراتها منا سبع أربع عشر شعرة تبين عدلها .. وانصافها ،.،.،.، ممشوطة القوام لا أروم صبرا يالربع .! الشعر وقف جنبها يكذب عليك إن طافها ،.،.،.، طبع الإبن آدم من خلق كله ف هالدنيا طمع وطبع الحياة اتمجدت تاريخ في أسلافها .. ،.،.،.، النجد مربط للفرس والكف مربط للصبع والفرصة الحلوة من الجو الشعر خطافها ،.،.،.، خطواتها واحد .. ثلاثة .. خمسة .. وتنقع سبع مستعجلة ... الشمس تحرقها ... وأنا مندافها ،.،.،.، صحيح هايج قلبي اللحظة ... ولكنه هجع ! والبنت ما توجد سوى وسط البحر أصدافها ،.،.،.، مدري شبعت من الشعر ولا الشعر مني شبع ؟ بنت ف طريق الجامعة دبوسها ف لحافها .. ،.،.،.،[/center]