احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره


صعب اختار من بينهم


بس يا فتى ليش ما نسال انفسنا ليش الصديق ينقلب ضدنا؟!!!!!!!!!!!!!!!!!


الصديق وقت الضيق هذة العبارة ما لها اي نقاش ف صحتها

بس اصعب علي اتخيل ان صديقيييييييييي ينقلب ضدي ممكن يكون بين زماله وكذا بس ما توصل لحد الصداقة الحقيقة


ما اتصور صديقي الحقيقي ينقلب ضدي

صراحه صعب الاختيار بس اعتقد لابد نفكر لماذا الصديق ينقلب ضدنا؟؟؟؟

يمكن بسبب الظروف

تقبولوا مروري

موضوع اكثر من رائع
انا اشوف الاولى اكثر واقعية لانه فعلا ف اصدقاء لما تكلمهم تنسى كل الضيق
اما الثانية فما نقدر نطبقها الا اذا كان ذاك الصديق ما ثقة وطبعه الخيانة والخطا اكيد منا واختيارنا له

انا مع اختي البراقه

يعني اميل للاولى
وهذا بالاساس يرجع لنوع الصداقه

واصلا اذا كان الي تصاحبه ما يستاهل ثقتك فليش تعتبره صديق؟؟؟
اذا في صداقه صداقه حقيقيه راح تنطبق عليها الحكمه الاولى فقط لا الثانيه
الثانيه خلوها ل صداقات المصالح


شكرا

[center]اختار الحكمة الثانية

الحذر من الصديق لانه محطة اسرارك والعدو فلا يعرف عن اسرارك اي شي
و قد يصبح في يوم صديق عندما تتعامل معه بطرق حكيمة[/center]

صداقة مصلحة


كثييييييييييير منتشرة من بينا لاسف الشديييييييييييييييييييد

ف هذة الحالة ما الوم الا نفسي لاني انا تصرفي من الاساس خطا ف خطا

الله يبعد عنكم هذا النوع من الاصدقاء

ههه والله اضحك ع نفسي رجعت واقول صديق

فتى الصيدله كتب:

مرحبا ....




من خلال إطلاعي ع ردودكم لاحظت إنه البعض يقضل الحكمة الأولى والبعض الثانية
والبعض الآخر إحتار بين ألولى والثانية..

سألتي هيستامين لماذا الصديق يتقلب ضدكّّّ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ليش ما فكرتي ف صداقة المصالح؟؟؟؟



أنا بالأول لما أختار صديق لازم أعرف عنه كل شيء وأهم شيء إني أختبره...

ما أروح أعطيه كل أسراري وبعدين راح يستخدمها ضدي..


"الصديق وقت الضيق"

في هذي المقوله..

هنا تكتشف إذا كان هذا الصديق صديقك بالصحيح أو إنه يملك صداقة المصالح..


فإذا وقف معك فأعرف إنه صديقكـ ويحق له أن يطلق عليه لقب الصديق..


أما إذا تناساك فمن المستحسن أن تستغي عنه كصديق,,,


فالصداقة شيء كبير لا تستطيع أحرفي وكلماتي أن تصفه,,



أما عن "احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضرة"



يمكن من يقصد الكاتب من صداقة المصالح... والأصدقاء الذين لم يتم إختبارهم..



قالحذر من الصديق أكثر من العدو...
لآنه الصديق يعرف كل نقاط ضعفكـ وقوتكـ ولربما أستخدمها ضدكـــ..





فالأولى تنطبق على الشخص الذي تعرفت عليه وأنت شخص بسيط وهنا سوف تجد الصديق المخلص يقف جنبكـ

والثتانية تنطبق على الشخص الذي يريد التعرف عليك وأنت صاحب شأن كبير
فالعاقل يحدد نوع صداقته ولا يعتقد بأن الصداقة من الأبتسامة
ولكن احيانا نخفق في اختيار الصديق ونكتشف ذالك بعد فوات الاوان وهي التي تبينها الحكمة الثانيه.,,



دمتم أصدقاء يا أحبتي..