لِكلُ مدرسة وجامعة ظواهر خارجية يحكى بِرَوعتها واخلاقِياتها
لِنكشفُ تِلكَ الظواهر ...
وتحَديداً هي هذه الَظاهره فهي وبلآشكٍ فَجرة السماء بِمائها .. ولامبالغ بها لَخطرٍ متعاظمٍ فيها ...وأغدقت الضَحيهُ بِسيل أفكارها فَـــ تسولتْ الى حـــــطام وانجرفت تَغدو فئه تلو الأخرى
فعندما تكونُ لكل طالبة صديقات تشاركها أسرارها وتحملُ نِصفها الآخر عندما يختفي معنى الصَداقة عند البعض
لِيتحولُ الى حبٌ وشهوآت نحوها
كأن تَلتمس مابي جسدها وتتحسس بأتَقانٍ تـــــام "وكأنها ذئبٌ جائعَ يطارد فريسته " وقد أصبحوا مثالاً للأزواجْ بل شوهوا ذالك الرابط المقدس والمعالم الحقه
بِهنا الفرق وهنا يكمنُ ذالك كلة ....لَيس بامرأة ورُجل بل أنــــــــــــاث يَفعلون الأمور المخدشه بالحَياء ليس لها أي صله بل مخزيه وتَمسُ بالدين لِيهتز عرشُ الرحمن من هول مايفعلوا ويصنعوا
"فأي من الأديانَ نحن !!!" لآتقولوا الأسلآم فليس اسلامٌ هذا .. فما مغزى هذا الفعل لا أعلم !
أيريدون ماذا بربهم ....ماهذا الفعلُ الذي يسمونهُ ؟
هَل هم يعَلمونْ أين الصلآة منهم ..أين الدين من هذا كلهِ بمــــــــا يشعرونَ هؤلاء ..أيردُ علي احد !
ففي الفكرِ علاماتٌ ورمرز أستفهامات ومحضُ أستغربات وأسئله كثيرة تَطرحُ نــــــفسها
فما هي هذة الكارثـــــه المشينه؟ ماأسبابُ ظهورها ؟ وهل منْ حلٍ فيها ؟
من السبب ؟؟ومن هو المسبب الأكبر ..؟ هل من دافعٍ لها ..! وما القصهُ ورائها ؟!
"فالفراغ في الوازع الديني نصيبٌ كبير وللأعلامُ دور...وللتربيه شان وللموضــة انجراف وللغريزه جهل وللحريه ضياع ومتواليةٌ كـــــــثر
لكِ انتي ياأنثى ياعطرٌ يعبقُ في كل حين .. ليكون فوآح أعذب للهمس يانرجسيه فيكِ الطهرُ يتغلغل فبــِ حياءكِ بعفتكِ تكوني
يانتي كوني سيدة ملكة عظيمة فانتِ روحٌ نابضه في سمـــاء هذا الكون الفسيح