-القهوة-

إن الاعتدال في تناول القهوة (بما يقل عما يتراوح ما بين 5-6 فناجين يوميا) ليس له أيه آثار سلبية أو إيجابية على القلب . على الجانب الآخر، يمكن أن يؤدي الإسراف في تناول القهوة بمات يزيد عن 8 فناجين يوميآ من القهوة العادية أم من القهوة منزوعة الكافيين ، إلى زيادة معدلات الدم من كوليسترول LDL، وهو ما يؤدي بالتبعية إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض الشريان التاجي. وفي هذا الصدد يجب أن تضع في إعتباركــ أن الكافيين التي تحتويه القهموة ليس المركب الذي يؤدي إلى زيادة الكوليسترول ، ولكن هناك مادة زيتية معينة في القهوة المطحونة تنساب أثناء الغلي هي التي تجعل القهوة من أسباب زيادة معدل الكوليسترول في الدم.
والمركبات الفعالة في هذه المادة الزيتية هي " الكافيستول" ، و "الكهويول"، وهما المركبان اللذان غالبآ ما يتم ترشيحهمآ باستخدام المرشحات الورقية للقهوة، كما يتم استخدام المرشحات المعدنية ولكن بدرجة أقل.
من ناحية أخرى فقد يؤدي الإسراف في تناول القهوة إلى اضطراب ايقاع ضربات القلب، (حيث يؤدي ذلك إلى زيادة سرعة ضربات القلب أو زيادة عدد ضربات القلب) ، كما يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بخفقان القلب، أو الهياج العصبي الشديد ، أو عسر الهضم، أو حرقان في المعدة، أو الإسهال، وذلك لدى الأفراد اللذين لديهم قابلية للإصابة بهذا المرض.
ويعد الكافيين هو المسؤول الرئيسي عن معظم هذه الآثار الجانبية السالف ذكرها.ولقد أوضحت بعض الدراسات أن القهوة العادية (وليست القهوة منزوعة الكافيين) ذات تأثير بسيط كمضاد للإكتئاب، ولعل هذا ما يوضح سبب شعور متناولي القهوة للتهيج، واضطراب الحالة المزاجية، والتعب، والصداع عن إحجامهم عن تناول القهوة.
وبصرف النظر عن مذاقها وأثرها البسيط في رفع الروح المعنوية وزيادة النشاط، فليس للقهوة (على عكس الشاي) أي فائدة في حماية القلب من الأمراض أو الوقاية من السرطان، كما أنها تفتقر إلى الكثير من الفوائد الصحية الأخرى . وبالطبع ليس كل شيئ نفعله لابد وأن يكون له أثر إيجابي على الصحة، فاستعمال مستحضرات التجميل- على سبيل المثال- وحلاقة الذقن، وكي الملابس، كلها أشياء نفعلها دون أن يكون لها أي ارتباط مباشر بصحتنا البدنية، فنحن نفعل هذه الأشياء فقط لأننا نحبها أو نستمتع بها. وهكذا الحال بالنسبة لتناول القهوة، فتناول فناجين قليلة من القهوة ليس ضاراً، وغالباً ما يكون عادة ممتعة؛ ومن ثم فإذا كنت تستمتع بتناول فناجين قليلة من القهوة كل يوم ، فما من داع لإجراء أي تغيير على ذلك. ومع ذلك يضل الشاي هو الخيار الصحيح.

-المشروبات الغازية-
إن التناول العارض للمياه الغازية- بوجه عام- التي تحتوي على الكافيين والسكر أو تخلو منهما لايرتبط بأي شكل من الأشكال بصحة القلب و الأوعية الدموية، أو السرطان أو غير ذلك من الأمور الصحية. وعلى الرغم من أن الإسراف في تناول المشروبات الغازية التي تحتوي على الكافيين قد يزيد من فرصة الإصابة باضطرابات نبض القلب لدى من لديهم القابلية لذلك ، فإن هناك عدداً كبيراً من المشروبات الغازية الخالية من الكافيين ، وهو ما يعد أمراً شديد الأهمية ، خاصة للأطفال ولمن لايستطيعون تحمل الكافيين، ونفس الأمر ينطبق على المنتجات الخالية من السكر لمن يريدون إنقاص أوزانهم.

المصدر: كل أزمة قلبية يمكن تجنبها
د. مايكل موجادام

ولوووووووووووو حااااااضريين لطلاب الـــ OMC هع هع

اممممممممم أبووووووي دام كيوووتة معاج تراني ما أنفع ......

بسسسسسسسسس إذا شفتج تشربين شي من هالأشياء ...

بفرج بحصــــــــــــــآة عووووودة هع هع هع كييييييييييفي ===> بالعماني يعني تراه مزاااااااااااااجي

شربي تانج ولا فيمتووووو شووووو بعـــــــــد


أروووووع وأحلى وأرق وأجمل وأعطر وأبهى و...... الخ تحية لج " صح اشتقتلج "

هههههههههههه .... بعد كييييييييفي